أثناء رحلتنا عبر الحياة، تدخل مواد عضوية وغير عضوية مختلفة إلى أفواهنا، مما يؤدي إلى تغيرات في لون أسناننا. أصبح تبييض الأسنان، وهو جزء لا يتجزأ من طب الأسنان العام، ذو شعبية متزايدة. تقع عيادة ريختر لطب الأسنان في الطليعة، حيث تقدم خدمات احترافية داخل العيادة وأدوات يمكن أخذها إلى المنزل للرعاية المستمرة. أطباؤنا المتفانون مسؤولون عن ضمان بقاء ابتسامتك طبيعية وصحية.
تساهم العديد من العوامل في تغير لون الأسنان، حيث يكون لبعض المنتجات مثل الشاي والقهوة والنيكوتين تأثير ملحوظ. بالإضافة إلى ذلك، فإن التغيرات الداخلية في لون الأسنان، والتي غالبًا ما تكون بسبب تلف المينا (الخلقية أو المكتسبة)، يمكن أن تظهر على شكل تسمم بالفلور، ونقص تنسج، وأسنان التتراسيكلين، وتغير لون ما بعد القناة، وأكثر من ذلك. يمكن أن يكون التنظيف الاحترافي للأسنان فعالاً أيضًا عندما يكون سطح المينا غير تالف.
يتضمن هذا الإجراء المستمر الذي يقوم به المريض إنشاء غطاء فردي بناءً على طبعة أسنان المريض. يقوم أطباء الأسنان لدينا بوضع جل تبييض على الغطاء، والذي يمكن ارتداؤه في أي وقت خلال اليوم. تُفضل هذه الطريقة لراحتها وبساطتها، وتتطلب الالتزام الصارم بالوقت والتكرار المحددين.
يتم إجراء هذه الطريقة حصريًا في العيادة، وتوفر نتائج فورية. تستخدم هذه العملية محلول 30% من بيروكسيد الهيدروجين، الذي يتم تنشيطه بواسطة الأشعة التي يطبقها طبيب الأسنان. غالبًا ما يؤدي الجمع بين كل من الغطاء والتبييض المنشط بالضوء إلى نتائج مثالية.
من المهم ملاحظة أنه على الرغم من أن إجراءات تبييض الأسنان تؤثر سلبًا على سدادات الفم، فقد يكون حشو الأسنان ضروريًا بعد الإجراء.
نعم، يمكنك اختيار اللون الأبيض الذي تفضله في عيادة ريختر.
يوصى بالتنظيف الاحترافي قبل تبييض الأسنان لضمان أفضل النتائج.
يستمر الإجراء عادة حوالي 5-10 أيام.