يُعد التنشيط الحيوي مكونًا أساسيًا في طب الأمراض الجلدية الحديث ويُصنف من بين أكثر الإجراءات المرغوبة التي تحظى بإشادة كبيرة باعتبارها الطريقة الأولى لتجديد شباب البشرة وشفائها.
يتضمن التنشيط الحيوي، المعروف أيضاً باسم المعزز، حقن حمض الهيالورونيك البوليمر منخفض الجزيئات في عمق البشرة. يلعب حمض الهيالورونيك، وهو مكون طبيعي للبشرة، دوراً حاسماً في الحفاظ على شباب البشرة. ومع ذلك، يتناقص تصنيعه مع تقدم العمر، مما يؤدي إلى شيخوخة البشرة. يهدف التنشيط الحيوي إلى معالجة هذا النقص، وتجديد مستويات حمض الهيالورونيك وتجديد تخليقه. والجدير بالذكر أن حمض الهيالورونيك يُستخدم أيضاً في إجراء تجميلي آخر – الميزوثيرابي. وبالإضافة إلى الهيالورونان، يستخدم الأخصائيون لدينا العديد من المحفزات مثل الموجات فوق الصوتية والليزر والموجات المغناطيسية والبرودة وغيرها لاستهداف الأدمة وطبقات الجلد العميقة.
التنشيط الحيوي، أو المعزز الحيوي، مفيد للأفراد الذين يعانون من:
تتميز عملية التنشيط الحيوي بأنها الطريقة المثلى لتجديد شباب البشرة والشفاء الطبيعي. بعد الإجراء، توقعي تعزيز مرونة البشرة وكثافتها وصحتها وجمالها الطبيعي.
يجري الأخصائيون لدينا تقييمًا صحيًا مفصلاً خلال استشارة طبيب التجميل في عيادة ريختر. في حالة وجود أي من موانع الاستعمال المذكورة أدناه، لن يخضع المريض لعملية التنشيط:
وتشمل النتيجة تحسين مرونة البشرة وكثافتها وصحتها وجمالها الطبيعي.
يتم إجراء هذه العملية في مناطق مثل الوجه والرقبة والصدر ومجموعات اليدين.
مدة الإجراء 15 دقيقة.
يتضمن الإجراء الحد الأدنى من الحقن ولا يصاحبه انزعاج كبير.